إذ افاتتكم الحلقة يمكنكم مشاهدتها أونلاين
بإختصار…
الموسيقى التصويرية هادئة ومريحة للغاية، تحبّبك مشاهدة هذا المسلسل. الشيء الذي أزعجني كثيراً كمشاهدة، أنّه ما من مشهد بين أميرة وجابر يتخلّله غمرة صغيرة وحنونة بينهما على الأقل! الحلقة مؤثّرة للغاية. ولكن ما زلت مقتنعة أنّ أميرة هي التي تبالغ وتخطئ بتصرّفاتها وتعاملها مع جابر. أمّا هو، فمتلقّي يتفاجأ وينفعل من تصرّفاتها والقرارات التي تأخذها دون الرجوع اليه أو مناقشته بها حتّى! مميّز للغاية كيف عالج هذا المسلسل موضوع الزواج. لكن من المزعج والمستفزّ أنّ أميرة لا تقتنع من أحد بأنّها تخطئ وتبالغ في حريّتها! بنظري، الجدال بين أميرة وجابر هو لصالح جابر والسبب ليس لأنّ المجتمع ذكوري بل لأنّ أميرة بكل بساطة لا تريد أن تتفاهم أو تتنازل عن أي شيء لصالح زواجها
أفضل عبارة…
“المكتوب عالجبين بدّا تشوفو العين”
“يا ترى ليش الزمن ما بيرحم؟ ليش العمر غدار؟ ليش كل فرحة مقابيلا قصة؟ ليش يوم اللي فتكرت انو انكتبلي عمر جديد، انكتبلي ماضي جديد؟”
“برافو، برافو…” عبارة اشتهر فيها جابر
أفضل مشهد…
أقصى مشهد على الإطلاق هو مشهد الحريق وموت جنيد. أمّا أقوى مشهد فهو المشهد الذي أخبرت فيه سعاد جابر أنّه ابنها وليس أخوها
أفضل أداء تمثيلي…
أداء جنيد فوق العادي في آخر مشهد له في هذا المسلسل. وأداء سعاد كان مؤثّر للغاية
في الختام…
من المؤسف أن يصل هذا المسلسل الجميل الى النهاية… تعلّقنا بأحداثه وشخصيّاته ومشاكله وأفراحه. ننتظر بشوق الحلقة الأخيرة